ﺩﺧﻞ ﻓﺘﻰ ﺇﻟﻰ ﻣﺤﻞ ﻭ ﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻤﺤﻞ
ﺑﺎﺩﺏ ﺷﺪﻳﺪ ﺍﻟﺴﻤﺎﺡ ﻟﻪ ﺑﺎﺟﺮﺍﺀ ﺍﺗﺼﺎﻝ ﻫﺎﺗﻔﻲ...
ﺍﻧﺘﺒﻪ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﻟﻠﻤﻮﻗﻒ ﻭ ﺑﺪﺃ ﺑﺎﻻﺳﺘﻤﺎﻉ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﺎﺩﺛﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺠﺮﻳﻬﺎ ﺍﻟﻔﺘﻰ.
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻔﺘﻰ" :ﺳﻴﺪﺗﻲ : ﺃﻳﻤﻜﻨﻨﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻟﺪﻳﻚ
ﻓﻲ ﺗﻬﺬﻳﺐ ﻋﺸﺐ ﺣﺪﻳﻘﺘﻚ" ؟ ﺃﺟﺎﺑﺖ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ" :
ﻟﺪﻱ ﻣﻦ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻌﻤﻞ "
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻔﺘﻰ " : ﺳﺄﻗﻮﻡ ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ ﺑﻨﺼﻒ ﺍﻷﺟﺮﺓ
ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺄﺧﺬﻫﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺨﺺ. " ﺃﺟﺎﺑﺖ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ
ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺭﺍﺿﻴﺔ ﺑﻌﻤﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻭ ﻻ ﺗﺮﻳﺪ
ﺍﺳﺘﺒﺪﺍﻟﻪ. ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﻔﺘﻰ ﺃﻛﺜﺮ ﺇﻟﺤﺎﺣﺎ ﻭ ﻗﺎﻝ:
"ﺳﺄﻧﻈﻒ ﺃﻳﻀﺎ ﻣﻤﺮ ﺍﻟﻤﺸﺎﺓ ﻭ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ ﺃﻣﺎﻡ
ﻣﻨﺰﻟﻚ، ﻭ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺣﺪﻳﻘﺘﻚ ﺃﺟﻤﻞ ﺣﺪﻳﻘﺔ ﻓﻲ
ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺑﺎﻟﻢ ﺑﻴﺘﺶ ﻓﻠﻮﺭﻳﺪﺍ" ﻭ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﺃﺟﺎﺑﺘﻪ
ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺑﺎﻟﻨﻔﻲ... ﺗﺒﺴﻢ ﺍﻟﻔﺘﻰ ﻭ ﺃﻗﻔﻞ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ.
ﺗﻘﺪﻡ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻤﺤﻞ- ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺘﻤﻊ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﻤﺤﺎﺩﺛﺔ – ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻔﺘﻰ
ﻭ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ: ﻟﻘﺪ ﺃﻋﺠﺒﺘﻨﻲ ﻫﻤﺘﻚ ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﺔ، ﻭﺃﺣﺘﺮﻡ
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻌﻨﻮﻳﺎﺕ ﺍﻹﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﻓﻴﻚ ﻭ ﺃﻋﺮﺽ ﻋﻠﻴﻚ
ﻓﺮﺻﺔ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﻟﺪﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻞ.
ﺃﺟﺎﺏ ﺍﻟﻔﺘﻰ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ " :ﻻ ، ﻭﺷﻜﺮﺍ ﻟﻌﺮﺿﻚ،
ﺇﻧّﻲ ﻓﻘﻂ ﻛﻨﺖ ﺃﺗﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺃﺩﺍﺋﻲ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺍﻟﺬﻱ
ﺃﻗﻮﻡ ﺑﻪ ﺣﺎﻟﻴﺎ. ﺇﻧﻨﻲ ﺃﻋﻤﻞ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ
ﻛﻨﺖ ﺃﺗﺤﺪﺙ ﺇﻟﻴﻬﺎ
---------------------------------------------------------------------------------
فقال لها: ألقي هذه الزجاجة الفارغة تجاه زوجته وشاهدي ماذا سيفعل؟
وعندما ألقتها هاج الأسد وصاح من أجل الدفاع عن زوجته!!
وعندما ألقتها على قفص القرود ترك القرد زوجته هاربا حتى لا تصيبه الزجاجة!!!
فقال لها: لا تنخدعي بما يظهره الناس أمامك ..!!
فهناك من يخدعون الناس بمشاعرهم المزيفة....وهناك من يحتفظون بمشاعرهم داخل قلوب بالحب مغلفة ♥
حكمة فـي قمة الروعة
ما اكثر القرود وما اقل الاسود !!!!
---------------------------------------------------------------------------
قررت مدرسة روضة أطفال أن تجعل الأطفال يلعبون لعبة لمدة أسبوع واحد. فطلبت من كل طفل أن يجلب كيساً فيه عدد من البطاطا. وعليه إن يطلق على كل قطعة بطاطا اسماً للشخص الذي يكرهه. إذن كل طفل سيحمل معه كيس به بطاطا بعدد الأشخاص الذين يكرههم.
في اليوم الموعود أحضر كل طفل كيس وبطاطا مع اسم الشخص الذي يكرهه , فبعضهم حصل على 2 بطاطا و 3 بطاطا وآخر على 5 بطاطا وهكذا……
عندئذ أخبرتهم المدرسة بشروط اللعبة وهي أن يحمل كل طفل كيس البطاطا معه أينما يذهب لمدة أسبوع واحد فقط. بمرور الأيام أحس الأطفال برائحة كريهة نتنة تخرج من كيس البطاطا , وبذلك عليهم تحمل الرائحة و ثقل الكيس أيضا. وطبعا كلما كان عدد البطاطا أكثر فالرائحة تكون أكثر والكيس يكون أثقل.
بعد مرور أسبوع فرح الأطفال لأن اللعبة انتهت.
سألتهم المدرسة عن شعورهم وإحساسهم أثناء حمل كيس البطاطا لمدة أسبوع , فبدأ الأطفال يشكون الإحباط والمصاعب التي واجهتهم أثناء حمل الكيس الثقيل ذو الرائحة النتنة أينما يذهبون.
بعد ذلك بدأت المدرسة بدأت المدرسة تشرح لهم المغزى من هذه اللعبة.
قالت المدرسة: هذا الوضع هو بالضبط ما تحمله من كراهية لشخص ما في قلبك. فالكراهية ستلوث قلبك وتجعلك تحمل الكراهية معك أينما ذهبت. فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة البطاطا لمدة أسبوع فهل تتخيلون ما تحملونه في قلوبكم من كراهية طول عمركم.
الحب الحقيقي ليس أن تحب الشخص الكامل لأنّك لن تجده , ولكن الحبّ الحقيقيّ أن تحب الشخص غير الكامل بشكل صحيح وكامل ..وهذا ما سيجعله يبادلك نفس الحبّّ ، فكما تنتشر رائحة الكراهية تنتشر رائحة الحبّ
--------------------------------------------------------------------
"نور" تعتنق الإسلام وعمرها 91 عاماً!
ليس هناك عمر محدد للتوبة والإنابة إلى الله، ذلك ما أكدته الفرنسية جيورقات لوبيول، 91 سنة التي اعتنقت الإسلام واختارت اسم "نور" بعد أن اخترق نور الإسلام قلبها.
وتروي السيدة "نور" كيف اعتنقت الإسلام حيث إن أولادها قرروا نقلها إلى مركز للعجزة، غير أن جارها السيد محمد مداح، اقترح أن تقيم عنده لتخدمها أسرته خاصة وأن عائلته تعرف السيدة الفرنسية منذ 40 سنة.
نور ومن خلال معاشرتها لعائلة محمد اكتشفت العلاقات الإنسانية الراقية التي تتعامل بها عائلة محمد، حيث يقيمون الصلاة جماعة وحيث الكبير يحترم الصغير والصغير يوقّر الكبير، ومحاولة الجميع الاقتداء بسيد البشرية سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، وهو ما لم تكن تعيشه مع أسرتها الفرنسية.
وفي شهر رمضان شعرت نور بحالة إيمانية غريبة وهي تعيش مع العائلة المغربية شهر الرحمة والغفران، فكانت بداية التوجه نحو الإسلام إلى أن أعلنت إسلامها، لتكون بذلك أكبر معتنقة للإسلام في العالم.
-------------------------------------------------------------------
(1)
في ليلة رأس السنة، جلس مؤلف كبير أمام مكتبه وأمسك بقلمه، وكتب:
في السنة الماضية: أجريت عملية إزالة المرارة، ولازمت الفراش عدة شهور..
وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر الكبرى التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً..
وتوفي والدي..
ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته فى حادث سيارة..
ثم في نهاية الصفحة كتب..
((يا لها من سنة سيئة))!!
(2)
دخلت زوجته غرفة مكتبه، ولاحظت شروده..
فاقتربت منه، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب..
فتركت الغرفة بهدوء، وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التى سبق أن كتبها زوجها..
وتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها:
في السنة الماضية: شفيت من الآم المرارة التي عذبتك سنوات طويلة..
وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة..
وستتفرغ للكتابة والتأليف، وقد تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم..
وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين بغير أن يسبب لأحد أية متاعب، وتوفي في هدوء وبغير أن يتألم..
ونجا إبننا من الموت في حادث السيارة وشفيّ بغير أية عاهات أو مضاعفات..
وختمت الزوجة عباراتها قائلة:
((فيا لها من سنة تغلب فيها حظنا الحسن على حظنا السيئ)).
----------------------------------------------------------------
ذهب رجل إلى الحلاق لكي يحلق له شعر رأسه ويهذب له لحيته
وما أن بدأ الحلاق عمله في حلق رأس هذا الرجل، حتى بدأ بالحديث
معه في أمور كثيرة . . .إلى أن بدأ الحديث حول وجود الله . . .
قال الحلاق :-
أنا لا أؤمن بوجود الله
قال الزبون :- لماذا تقول ذلك ؟
قال الحلاق :- حسنا ، مجرد أن تنزل إلى الشارع
لتدرك بأن الله غير موجود
قل لي ، إذا كان الله موجودا هل ترى أناسا مرضى ؟
وإذا كان الله موجودا هل ترى هذه الإعداد الغفيرة من الأطفال المشردين ؟
طبعا إذاكان الله موجودا فلن ترى مثل هذه الآلام والمعاناة
أنا لا أستطيع أن أتصور كيف يسمح ذلك الإله الرحيم مثل هذه الأمور.
فكر الزبون للحظات لكنه لم يرد على كلام الحلاق حتى لايحتد النقاش
وبعد أن انتهى الحلاق من عمله مع الزبون . .
خرج الزبون إلى الشارع . فشاهد رجل طويل شعر الرأس مثل الليف ،
طويل اللحية ، قذر المنظر ،أشعث أغبر
،فرجع الزبون فورا إلى صالون الحلاقة . .
قال الزبون للحلاق :- هل تعلم بأنه لا يوجد حلاق أبدا
قال الحلاق متعجبا:- كيف تقول ذلك . .
أنا هنا وقد حلقت لك الآن
قال الزبون:- لو كان هناك حلاقين لما وجدت مثل هذا الرجل
قال الحلاق :- بل الحلاقين موجودين وإنما حدث مثل هذا الذي تراه عندما لايأتي هؤلاء الناس لي لكي أحلق لهم
قال الزبون: وهذا بالضبط بالنسبة إلى الله . . .
فالله موجود ولكن يحدث ذلك عندما لا يذهب الناس إليه عند حاجتهم
ولذلك
ترى الآلام والمعاناة في العالم
---------------------------------------------------------------------
ليس هناك عمر محدد للتوبة والإنابة إلى الله، ذلك ما أكدته الفرنسية جيورقات لوبيول، 91 سنة التي اعتنقت الإسلام واختارت اسم "نور" بعد أن اخترق نور الإسلام قلبها.
وتروي السيدة "نور" كيف اعتنقت الإسلام حيث إن أولادها قرروا نقلها إلى مركز للعجزة، غير أن جارها السيد محمد مداح، اقترح أن تقيم عنده لتخدمها أسرته خاصة وأن عائلته تعرف السيدة الفرنسية منذ 40 سنة.
نور ومن خلال معاشرتها لعائلة محمد اكتشفت العلاقات الإنسانية الراقية التي تتعامل بها عائلة محمد، حيث يقيمون الصلاة جماعة وحيث الكبير يحترم الصغير والصغير يوقّر الكبير، ومحاولة الجميع الاقتداء بسيد البشرية سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، وهو ما لم تكن تعيشه مع أسرتها الفرنسية.
وفي شهر رمضان شعرت نور بحالة إيمانية غريبة وهي تعيش مع العائلة المغربية شهر الرحمة والغفران، فكانت بداية التوجه نحو الإسلام إلى أن أعلنت إسلامها، لتكون بذلك أكبر معتنقة للإسلام في العالم.
-------------------------------------------------------------------
(1)
في ليلة رأس السنة، جلس مؤلف كبير أمام مكتبه وأمسك بقلمه، وكتب:
في السنة الماضية: أجريت عملية إزالة المرارة، ولازمت الفراش عدة شهور..
وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر الكبرى التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً..
وتوفي والدي..
ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته فى حادث سيارة..
ثم في نهاية الصفحة كتب..
((يا لها من سنة سيئة))!!
(2)
دخلت زوجته غرفة مكتبه، ولاحظت شروده..
فاقتربت منه، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب..
فتركت الغرفة بهدوء، وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التى سبق أن كتبها زوجها..
وتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها:
في السنة الماضية: شفيت من الآم المرارة التي عذبتك سنوات طويلة..
وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة..
وستتفرغ للكتابة والتأليف، وقد تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم..
وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين بغير أن يسبب لأحد أية متاعب، وتوفي في هدوء وبغير أن يتألم..
ونجا إبننا من الموت في حادث السيارة وشفيّ بغير أية عاهات أو مضاعفات..
وختمت الزوجة عباراتها قائلة:
((فيا لها من سنة تغلب فيها حظنا الحسن على حظنا السيئ)).
----------------------------------------------------------------
ذهب رجل إلى الحلاق لكي يحلق له شعر رأسه ويهذب له لحيته
وما أن بدأ الحلاق عمله في حلق رأس هذا الرجل، حتى بدأ بالحديث
معه في أمور كثيرة . . .إلى أن بدأ الحديث حول وجود الله . . .
قال الحلاق :-
أنا لا أؤمن بوجود الله
قال الزبون :- لماذا تقول ذلك ؟
قال الحلاق :- حسنا ، مجرد أن تنزل إلى الشارع
لتدرك بأن الله غير موجود
قل لي ، إذا كان الله موجودا هل ترى أناسا مرضى ؟
وإذا كان الله موجودا هل ترى هذه الإعداد الغفيرة من الأطفال المشردين ؟
طبعا إذاكان الله موجودا فلن ترى مثل هذه الآلام والمعاناة
أنا لا أستطيع أن أتصور كيف يسمح ذلك الإله الرحيم مثل هذه الأمور.
فكر الزبون للحظات لكنه لم يرد على كلام الحلاق حتى لايحتد النقاش
وبعد أن انتهى الحلاق من عمله مع الزبون . .
خرج الزبون إلى الشارع . فشاهد رجل طويل شعر الرأس مثل الليف ،
طويل اللحية ، قذر المنظر ،أشعث أغبر
،فرجع الزبون فورا إلى صالون الحلاقة . .
قال الزبون للحلاق :- هل تعلم بأنه لا يوجد حلاق أبدا
قال الحلاق متعجبا:- كيف تقول ذلك . .
أنا هنا وقد حلقت لك الآن
قال الزبون:- لو كان هناك حلاقين لما وجدت مثل هذا الرجل
قال الحلاق :- بل الحلاقين موجودين وإنما حدث مثل هذا الذي تراه عندما لايأتي هؤلاء الناس لي لكي أحلق لهم
قال الزبون: وهذا بالضبط بالنسبة إلى الله . . .
فالله موجود ولكن يحدث ذلك عندما لا يذهب الناس إليه عند حاجتهم
ولذلك
ترى الآلام والمعاناة في العالم
---------------------------------------------------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق